ماً بيـَنْ آدْمَ وً حَــوْاءً فلًسفَاتُ آخـًرْىً

مساءُ/صباحُ
بعناقيدُ الشهد قد أحل لكم من بين خضامُ ليلُ
أو صبح ....
مساءُ /صباحُ
كعقدُ لؤلؤ أنتثر من عنقُ حوريه قد أطلت على سماءناّ
ذات مساء..

(هناُ بين شذرات الاحرف قد صاغت لىّ جملُ هى خليطُ من فعلُ وفاعل توحدا ليكونا
جملهُ تمثلتً في حديثُ بين نصفا الأرض(آدم وحواء)
أن حاز على رضاءكم وداعبً قيثاراتُ أرواحكم هو المستقر
وان لم يكن فالتمسوا لىّ العذر فلم أخلق كاتبه
ولكن مداعبهُ لحروفُ اللغه)

مابين آدم وحواء تراجيدُ أرواحُ قد خلقت وأرواحُ لم تخلق بعد
مابين حواء وأدم عجزت السماءُ السابعه ان تحتويه
حواءُ خلقت لـِ آدم لتحتويه وتسبغ عليه من رقتها ما يجعله يستكينُ الى روحها
ويعشقُ المكوثُ بالقرب من طهر آنفاسها لتسقيه جرعاتُ حبها الندى
وتسبغ عليه قطراتُ من حنانها المدرجُ بين روحها
حواء يا آدم هى(فتائكُ التى طلبتها في شبابك...وأمك المسبغهُ عليك من دفئ أحضانها عند يخضعُ الكونُ لتراتيل الشتاء
وزوجتك..التى جلبت لكَ من أحضان والدها لتسعدك وترسم على شفتاك علامات الابتسام
وأختك..المُؤزر بها والباسمه لك
حواء معادله خضعت لها ياآدم
حواء هى خلطُ النساء لكِ...

وأنتِ ياحواء ..رفقا بآدم
أهبطىّ الى روحهُ وأدخلى في كفوف أسراره
وأتقنىّ فتح روحُ ادم فما مفتاحُ روح أدم الأ (تقديركِ لذاته)
تنازلى عن كبريائىُ أنوثتكِ وأخضعى آدم لسجنُ (عشقكِ)
وأعبثىّ بملامح رجولته دون مساسُ بها ولكنّ لك سلاحُ (أنوثهُ حواء)
تشكلىّ له بخليط النساء
دعيهِ يرئ فيكِ
حواء.....العاشقه (الزوجه..الام ..الأخت)
أتقنىّ آدم ياحواء وتتفننىّ في رسمه وأحتظنىّ آدم بقلب فراشه تحلقُ بين قلبه متى ماأردت هى ذلك
ليكن لكِ آدمُ هو أدم

(اميـــــــــــــــ المـــــوصـــــــل ــــــــــــــــــــــــر)

وردهـ مخمليه لكلُ من مرا هناُ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكوووووووووور

على المرور